من طرف أفاد معهد الطب التجديدي بمدينة كولونيا في ألمانيا توصله الى تقنية حديثةلمساعدة من يعاني من العنة أو المحافظة على حالة الانتصاب اللازمةللممارسة الجنسية . تقوم تلك الطريقة الجديدة على حقن تلك الخلايا الجذعيةوالتي تتميز بقدرتها على التحول إلى نسيج جديد حيث تحل محل النسيج التالفمثل الأعصاب والشرايين ما يسمح للعضو الذكرى بالانتصاب .
الهدف من العلاج هو إصلاح الأنسجة التالفة وإعادة تنشيط الخلايا المرهقةمن أجل الهدف ألأكبر وهو تحسين سريان الدم لتسهيل عملية الانتصاب بصورةطبيعية.
يتم تجميع هذه الخلايا من النخاع العظمي لنفس الشخص وهذا مايؤدي الى نجاحفرص تلك التقنية وتضاؤل رد الفعل المناعي أو رفض الجسم لتلك المعالجة .
من المعلوم طبيا أن تلف ألأعصاب والتهاب الشرايين والعضلات الرخوة والنسيجالمتليف المؤدي الى عدم القدرة على الانتصاب تكون غالبا نتيجة لأمراض يمكنالوقاية منها مثل السكرى وأمراض الكلى وإدمان الكحوليات المزمن اضافة الىامراض مزمنة أخرى كالتصلب المتعدد ، أمراض الأوعية لدموية وأمراض الأعصاب.الجدير ذكره أن مايتراوح بين 35 – 50 % من مرضى السكري يعانون منضعف القدرة على الانتصاب .
الهدف من العلاج هو إصلاح الأنسجة التالفة وإعادة تنشيط الخلايا المرهقةمن أجل الهدف ألأكبر وهو تحسين سريان الدم لتسهيل عملية الانتصاب بصورةطبيعية.
يتم تجميع هذه الخلايا من النخاع العظمي لنفس الشخص وهذا مايؤدي الى نجاحفرص تلك التقنية وتضاؤل رد الفعل المناعي أو رفض الجسم لتلك المعالجة .
من المعلوم طبيا أن تلف ألأعصاب والتهاب الشرايين والعضلات الرخوة والنسيجالمتليف المؤدي الى عدم القدرة على الانتصاب تكون غالبا نتيجة لأمراض يمكنالوقاية منها مثل السكرى وأمراض الكلى وإدمان الكحوليات المزمن اضافة الىامراض مزمنة أخرى كالتصلب المتعدد ، أمراض الأوعية لدموية وأمراض الأعصاب.الجدير ذكره أن مايتراوح بين 35 – 50 % من مرضى السكري يعانون منضعف القدرة على الانتصاب .
